arrif
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


AZUL
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السنما المصرية متخلفة و الدراما السرية جادة و المسلسلات التركية تافهة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
majdouline
ا
ا
majdouline


انثى
عدد الرسائل : 665
العمر : 36
الــــدولـــــة : MAROC
الــــمديـنـة : RABAT
الـمــوقـــــع : www.arrif.yoo7.com
تاريخ التسجيل : 20/08/2008

السنما المصرية متخلفة و الدراما السرية جادة و المسلسلات التركية تافهة Empty
مُساهمةموضوع: السنما المصرية متخلفة و الدراما السرية جادة و المسلسلات التركية تافهة   السنما المصرية متخلفة و الدراما السرية جادة و المسلسلات التركية تافهة I_icon_minitimeالخميس أغسطس 28, 2008 11:11 am

حوار مع الكاتب اسامة انور عكاشة

  • هل مازال الأستاذ أسامة أنور عكاشة على نفس التوجه؟

  • **
    في البداية أنا اعترض على هذا التصنيف؛ لأنني لا أحب التصنيف الذي يمكن أن
    يظلل ولا يقول الحقيقة. أنا كنت أؤيد التوجهات الرئيسية لفترة الحكم
    الناصري، وكنت دائما أفرق بين عبد الناصر الرمز والفكر، وبين عبد الناصر
    النظام، فأنا كنت مع الرمز والفكرة إلى أقصى حد، كالتحرر الوطني، مقاومة
    الاستعمار، ومقاومة نظام الأحلاف، وعدم الانضمام إلى كتلة من الكتل
    الكبرى، الملهم لحركات التحرير والباحثين عن الحرية، وأنا أتذكر ما قاله
    فيدال كاسترو، كنا نتمثل دور عبد الناصر وما فعله بالسويس، عندما كان ضد
    حكم باتيست. هذه التوجهات كنت معها دون أي جدال، أما عن نظام الحكم فكانت
    لي اعتراضات كثيرة على قرارات وتوجهات؛ لأني كنت اعتقد انها لم تكن في
    صالح مصر، خصوصا قرار تأميم الصحافة، وقرار إلغاء الأحزاب. أعتقد أن هذين
    القرارين أضرا بمصر ضررا بليغا

  • * هل هو طلاق بينك في هذه الحالة مع الرئيس جمال عبد الناصر؟

  • **
    لا طلاق بيننا، أنا أؤمن بجمال الفكرة والرمز أو الشعار، الرجل المجرد من
    الهوى، ليس له مأخذ شخصي، الذي يفكر دائما في مصلحة الفقير، هذا هو عبد
    الناصر في نظري.
  • * كلما سنحت لك فرصة في أية وسيلة إعلامية محلية أو أجنبية إلا وتهاجم الجماعات الدينية، ما سر هذا الصراع؟
  • **
    أعتقد أنكم أنتم أدرى بما حصل في الجزائر، هنا كانت فترة إرهاب دامت
    حوالي 15 سنة حصلت فيها تجاوزات أساءت للإسلام نفسه، الإسلام ليس دين دم
    أو عنف، والقرآن الكريم يقول (أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة)،
    والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "بشروا ولا تنفروا"، و"يسروا ولا
    تعسروا".. هذا جوهر الدين الإسلامي، فكيف نعطيه هذا الوجه المتجهم القاسي
    الذي يقوم على إرهاب الآخرين؟ هذا وللأسف أساء للإسلام، واستغله أعداء
    الإسلام حتى يدينوا الدين بأكمله، ويقولوا هذا دين عنف، فطبعا كان لابد أن
    يكون لنا موقف مضاد؛ لأننا لم ندفع الثمن الغالي كما الثمن الغالي الذي
    دفعته الجزائر، وكانت تصلنا الأخبار وكنا نشعر بذلك ونأسف لذلك أسفا عميقا.
  • لا قيام لأحزاب دينية
  • *
    بالرغم من المراجعات التي أجرت هذه الجماعات وغيرها، إلا أنها لم تتمكن من
    ممارسة السياسة في إطار الشرعية القانونية في مصر، كالجهاد، الذين أعلن
    نيابة عنهم المحامي منتصر الزيات عن تأسيس حزب سياسي، وكذلك الإخوان؟
  • **
    لأن الدستور يحرم قيام أحزاب على أساس ديني.. هناك نوع من الفصل بين الدين
    والدولة في مبادئ المجتمع المدني حتى لا يقع في هوة الاستقطاب الديني، إذن
    أنت ستؤسس حزبا باسم الإسلام، وآخر باسم المسيحيين وعددهم معتبر، إذن تعمل
    على الشقاق بين عناصر الأمة، فمنع الدستور نهائيا قيام حزب على أساس ديني
    أو على أساس عنصري.
  • البداية من الإسلاميين
  • * من وجهة نظركم، كيف يمكن التعامل مع التيار الإسلامي، وكيف لنا أن نستوعب هذه الظاهرة الإسلامية في الإطار الدستوري؟
  • **
    البداية تأتي منهم أولا ـ أي الإسلاميين ـ الذين يستطيعون إرساء هذا
    المبدأ، إذا آمنوا بحكاية فصل الدين عن السياسة، أما إذا كانت دعوتهم
    قائمة ونشاطهم كله سياسي ولم أر لهم أي نشاط ديني، بحجم ما لهم من النشاط
    السياسي، وبالتالي تبقى المسألة من البداية قابلة للاحتقان والانفجار،
    وسيضطر أي نظام حاكم للعمل ضدهم، ويفتح لهم المعتقلات، وهذه المسألة نشتغل
    فيها منذ نصف قرن.
  • الوحدة الثقافية وكومنولث اقتصادي
  • *
    من بين الأفكار التي ناديت إليها، هي إنشاء كومنولث اقتصادي بين الدول
    العربية، هل تعتقد بإمكانية تجسيد هذه الفكرة في ظل التباعد بين الأقطار
    حتى الحكومات؟
  • **
    منذ سنوات طويلة ونحن نردد شعار الوحدة العربية، ولم نتمكن من تنفيذ
    اتفاقية اقتصادية واحدة بين الدول العربية، إذن هذا مجرد كلام. أين هي
    الوحدة العربية؟ المظهر الوحيد الذي نستطيع أن نقول إنه تجلت فيه الوحدة
    العربية، هي الوحدة الثقافية والفنية؛ لأن ثقافتنا واحدة، الكتب والفيلم
    والراديو والتلفزيون نجتمع حولهم، ماعدا هذا لا يوجد أي شيء يجمعنا، على
    الأقل نعمل سوق عربية مشتركة، وطول عمرنا نحارب بعضنا البعض، أكثر مما
    نحارب أعداءنا، وهذا وضع مأساوي للأسف الشديد.
  • * لماذا لم تتحقق الوحدة العربية ونحن نسمع بهذا الشعار منذ أكثر من نصف قرن؟
  • ** مقومات الوحدة غير موجودة.. نحن عرب ثقافة ولسنا عربا جنسا ولا عرقا
  • *
    خلال تواجدي بمصر قرأت لك العديد من المواقف السياسية الناقدة، هل انتقلت
    من الرجل السينمائي إلى موقف رجل المعارضة، أم الاثنان معا؟
  • ج:الفنان
    يجب أن لا يقدم فنا مجانيا دون قضايا، الكاتب والفنان يجب أن تكون له قضية
    تشغل عمله، وكل من يشارك في الحياة السياسية اليومية لوطنه يؤدي واجبه ليس
    أكثر من ذلك، نحن نقول إن الفنان طليعة، وأن الكاتب يتصدر مقدمة زحف
    بلاده، إذن يجب أن يكون مشاركا ولو بالرأي؛ لأن مشاركته بالرأي تفيد الناس
    بأن تكشف لهم نقاط الظل لما نتصدى للحياة، وننور طريق الناس، نخدم بلدنا،
    وهذا أضعف الإيمان كما يقولون.
  • عمرو بن العاص.. تلفيق
  • * تصريحاتك حول عمرو بن العاص..
  • **
    (مقاطعا).. للأسف هذا نوع من التلفيق والتزوير، أنا لم أكن أتحدث عن عمرو
    بن العاص، عن عقيدته أو تدينه، أو..أو..، نحن كنا نتحدث عن السياسة، كنا
    نقول أن عمرو بن العاص كان له دور مدمر للأمة الإسلامية، وبسببه انشقت
    الأمة الإسلامية إلى غاية اليوم بسببه شقين، سنة، وشيعة، بفضل مؤامرات
    عمرو بن العاص؛ لأنه سياسيا قام بدور مشبوه، وليس له أي أفضلية دينية، أي
    ليس من العشر الأوائل المبشرين بالجنة، وليس من السابقين في الإسلام، لم
    يعلن إسلامه إلا بعد فتح مكة هو وخالد بن الوليد، أعلنوا إسلامهم في هذه
    الفترة، وهم الذين حاربوا قبل ذلك في صفوف المشركين في غزوة أحد. أنا كنت
    أتكلم عن دوره السياسي، للأسف الشديد تسبب في كارثة بالنسبة للأمة
    الإسلامية.
  • * ولماذا رفضتم مواجهة الداعية خالد الجندي في هذا الموضوع؟
  • **
    لم أرفض مواجهته، أنا لا أتكلم في الدين، أنا أتكلم في السياسة، في دور
    عمرو بن العاص السياسي في سياق تاريخي، ..ولكن "أسامة أنور عكاشة يهاجم
    الصحابة"، وأثاروا حولي زوبعة، "هذا مرتد"، والكلام الضخم الذي يرددونه،
    وبعد ذلك زوبعة في فنجان؛ لأن لا أحد صدقه
  • مجرد تجارة
  • * كيف يرى اليوم الأستاذ أسامة أنور عكاشة واقع الدراما المصرية؟
  • **
    الدراما المصرية تشهد للأسف الشديد حالة انحسار، سببها الرئيسي تغليب
    مصلحة الإعلان، واستخدام الدراما في خدمة الإعلان التجاري، هذا قضى على
    الأفضلية التي كانت الدراما المصرية تتكلم عن الناس، تتكلم في الكيف وليس
    في الكم، وأصبحت المسألة كلها مجرد تجارة، وأي موضوع تافه يأتون بنجم
    ويضعون الإعلانات، لم نبق في المستوى الذي كنا نقدمه.
  • * هل للفضائيات دور في تردي مستوى الدراما المصرية؟
  • **
    طبعا، الفضائيات عملت نوع من الانتشار لوكالات الإعلان، وكل فضائية تريد
    أن تنتج وليس تشتري، وكل ذلك على حساب النص، ولا أحد يعتني بالنص.
  • الدراما السورية في الطريق الصحيح
  • * وهل الدراما السورية أثرت هي الأخرى على الدراما المصرية؟
  • **
    الدراما السورية اشتغلوا بشكل صحيح، أولا عرفوا أين يمكنهم أن يتفوقوا في
    المسلسل التاريخي، لهم إمكانيات في الإنتاج التاريخي، وبدأوا من حيث انتهى
    المصريون، بدأوا بالاهتمام بالنص، عملوا نصوصا تاريخية في منتهى القوة
    والجمال، يعني مجموعة المسلسلات التي عملوها عن صلاح الدين الأيوبي، وعن
    ملوك الطوائف، وهولاكو، والأمين والمأمون، والأعمال الكبيرة الأخرى، وفي
    النهاية احسبها بالإضافة وليس بالخصم، هذا كله يضيف للثقافة العربية، لما
    ينجح السوريون والجزائريون والمغاربة والسودانيون في عمل فني محترم، يبقى
    هذا إضافة للمصريين الذين كانوا يعملونها، نحسبه بالزائد وليس بالناقص
  • أنا قصاص وروائي قبل كل شيء
  • *
    نعود إليكم، كل أعمالكم الدرامية بداية بالراية البيضاء ومرورا بـ "ليالي
    الحلمية"، و"الشهد والدموع" إلى أعمالكم الأخيرة "المصراوية"، نالت شهرة
    وإقبالا جماهيريا كبيرا، ما هو سر تفوق هذه الأعمال؟
  • **
    ببساطة، أنا خارج من أرض الأدب المكتوب للقراءة، يعني أنا أصلا قصاص
    وروائي، إلى يومنا هذا أحرص أن يصدر لي إنتاج في الأدب المقروء، ست
    روايات، وأربع أو خمس مجموعات قصصية، ناهيك عن كتاباتي في المسرح
    والصحافة، فهذا أساسا مهم جدا بالنسبة للكاتب أن تكون خلفيته أدبية؛ لأن
    ثقافته تبقى عريضة، ولأن الدراما تحتاج إلى النفس الروائي، والمعرفة
    والإلمام بأدوات السرد، بالإضافة إلى أنني أخذت المسألة منذ البداية
    بجدية، والتزمت باتجاه فني، ولم أفضل عليه أي شيء في الدنيا، الفن
    ديكتاتور يجب أن تخضع له، وتخضع لقوانينه وشروطه، ولو فضلت عليه أي حاجة
    تخلى عنك على طول.
  • مغرم بالاسكندرية ولا أكتب أعمالي إلا فيها
  • * ما هي طقوسك في الكتابة؟
  • ** أكتب نهارا، ولا أكتب إلا في الإسكندرية، المكان الذي ارتاح له، وأنتج فيه
  • * لماذا الإسكندرية بالضبط؟
  • ج:أولا،
    هناك سبب عاطفي جدا، وهو غرامي بالإسكندرية كمكان، وثاني سبب، سبب عملي؛
    لأني أجد وقتي هناك، وقتي يبقى ملكي، ولكنه مشتت كما هو في القاهرة.
  • ماعدا
    هذه الطقوس في الكتابة عادية، أكتب بالحبر الكلاسيكي، ولا أكتب بالجاف،
    أكتب من الساعة 11 مثلا قبل الظهر إلى غاية الخامسة مساء، وبعدها أشاهد
    التلفزيون، أنزل إلى المسرح، أقرأ، وعندي كتب كثيرة لم أقرأها؛ لأن الوقت
    لم يسعفني كثيرا، فأحاول أن أحصّل ما فاتني.. وهكذا.
  • *
    كل أعمالك الدرامية لا تخرج عن إطار الرومانسية، ويوميات الشارع المصري،
    وعبق التاريخ الجميل، لماذا لم تخرج من هذه الظاهرة وتكتب نصوصا للتلفزيون
    الشبابي، أو شيء جديد؟
  • **
    الجديد دائما في الفكرة، في أي موضوع تعالجه، موضوع جديد أنت تلفت النظر
    إليه، أو مجرد تكرار لموضوعات سبق وإن تمت معالجتها وتصويرها، هذا هو
    المهم.
  • أنا أعتقد مثلا أن
    مسلسل "الراية البيضاء"، ليس كلاسيكيا، بل يتحدث عن هذه الأيام، وما يحدث
    في مصر اليوم، مسلسل آخر "أنا وأنت وبابا في المشمش" معاصر جدا، ومسلسل
    آخر يعالج مشكلة الانفجار الديموغرافي.
  • أما مسلسلاتي الطويلة، الحلمية والمصراوية، وشهد................، أربع من ضمن 47 مسلسلا عملتها للتلفزيون.
  • أحضر لفيلم حول حرب أكتوبر
  • * هل من إنتاج جديد ننتظره لشهر رمضان المقبل؟
  • ** لا أريد أن اشتغل تحت الضغط، وأريد أن أكتب جزءي المصراوية براحتي، وأنا مشغول بهذا المشروع، الثاني والثالث.
  • * هل تمنيت أن تكتب عملا ولكنك لم تكتبه، ماهو هذا العمل؟
  • ** في الحقيقة كان هناك اتفاق بيني وبين القوات المسلحة لكتابة فيلم حول حرب أكتوبر1973، وبعد ذلك أدركت أن وقته غير مناسب.
  • * لماذا؟
  • **
    لأن ثلاثين سنة من عمر أي بلد ليست ذات أهمية، مثلا تولستوي عندما كتب
    "الحرب والسلام" انتظر 70 عما لكتابة رائعته، إنك تكتب تحت ضغط ناس كانوا
    مشاركين في الحرب وهم لا يزالون على قيد الحياة، لن تكتب ما تريد قوله.
  • * هل العمل جاهز؟
  • ** لا، الفكرة عندي، لم أكتبه بالكامل، حضرت كل شيء، واعتذرت بعد ذلك.
  • * ألا تعتقد أن الرؤية في طرح المواضيع الدرامية تغيرت، وأن مشاهد اليوم ليس مشاهد الأمس، هل هذا صحيح؟
  • **
    تغيرت سنة الحياة، هناك مثل يقول"أنت لا تنزل للنهر مرتين"، بمعنى أن مياه
    النهر تتجدد باستمرار، أي لما تنزل اليوم إلى النهر، غير النهر الذي تنزل
    إليه مرة ثانية، تسبح في نهر ثان، وهذه حالة التغير والتقدم، الدنيا تتغير
    كل يوم، هناك كلمة قالها بيل غيتس صاحب ميكروسوفت ولها معنى، "نحن لا نصبح
    على العالم الذي أمسينا عليه"، في ليلة واحدة العالم يتغير، فإذا كان هذا
    حقيقي، فليست الأفكار أو الأساليب التي ستتجمد، هي تتغير كذلك
  • * وهل السينما المصرية رافقت هذا التطور الحاصل في عالم اليوم أم انجرت وراءه؟
  • ** السينما المصرية متخلفة، وحتى كآليات فنية السينما المصرية تراجعت، والأفلام التي تنجز الآن أقلها جيد، وأغلبها رديء.


  • المسلسلات التركية ليست على قدر الجودة
  • س:أصبحت الأفلام التركية تغزو الفضائيات العربية، ما رأيك في هذه الأعمال؟
  • **
    الأتراك يفهمون النفسية العربية، ولما يعملون مسلسلاتهم، لهم خبرة ماذا
    يعجب العرب، والموضوعات التي تعالجها ليست على قدر كبير من الجودة، وفيها
    أشياء تافهة كثيرا، ولكن فيها عناصر الجاذبية التي تجعل الناس تتابعها
    بشغف، وهذه صنعة؛ لأن صناعة الجاذبية وكيفية استقطاب الناس، بحد ذاته هم
    شطار فيه.
  • باختصار ماذا تعني لك هذه الكلمات:
  • * فلسطين؟
  • ** جرح عميق، ومستعص على الشفاء.
  • * إسرائيل؟
  • ** الخنجر الذي وضع في خصر كل مواطن عربي، وهي التي عطلت حركة التقدم العربي.
  • * ليالي الحلمية؟
  • ** عمل وفقني الله فيه جدا، وكان له جاذبية عند الناس، وإن كان ليس أحسن مما كتبت.
  • * جمال عبد الناصر؟
  • ** الرمز والفكرة أنا متيم بها.
  • * جمال مبارك؟
  • ** لم تتضح معالمه بعد، ولا يستطيع أي مواطن في مصر أن يعطيك رأيه فيه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السنما المصرية متخلفة و الدراما السرية جادة و المسلسلات التركية تافهة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
arrif :: «۩۞۩-شـــــبـــكـــة الــــفــنــيــــــــة ۩۞۩» :: المسلسلات و البرامج التلفزونية و المسرحيات-
انتقل الى: