arrif
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


AZUL
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لكل متزوج أو مقبل على الزواج *تتمة*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
majdolin
زائر
Anonymous



لكل متزوج أو مقبل على الزواج *تتمة* Empty
مُساهمةموضوع: لكل متزوج أو مقبل على الزواج *تتمة*   لكل متزوج أو مقبل على الزواج *تتمة* I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 22, 2008 1:53 pm

53-على
الرجل
أن لا يتزوج إلا عندما يشعر أن بمقدوره أن يخلصَ لزوجته ويمنحها كل ما في
أعماقه
من حب ووفاء , وإلا فأفضل له أن يبقى عازبا حتى يشعر برغبة في الزواج
والاستقرار
. لكن في المقابل يجب أن يعلم بأن الزواج سُنَّة عموما , وأن أجره كبير
عند
الله إذا تزوج لوجه الله , وأن الله يبارك للمتزوج ويعينه ماديا ومعنويا بإذن
الله .
54- من
أسباب
الخيانة الزوجية من الزوجة :
ا- إهمال
الزوج لزوجته ماديا
ب- اشتغاله
عنها
بأعمال
كثيرة خارج البيت , بحيث قلَّما يجلسُ معها أو يتحدثُ إليها أو يهتمُّ بها
فلينتبه
الزوج
إلى
ذلك
55-العزلة
التي
يفرضها الزوج على زوجته داخل البيت حتى لا يتصل بها أحد ولا تتصل بأحد , أشد
إيلاما
وأقوى ضررا من الاستبداد والعنف في المعاملة , فليراع الزوج ذلك , وليحذر من
أن
يظلم زوجته بهذه الطريقة البشعة .
56-مما يرضي المرأة ويقربها
إلى الرجل كرمُه وشجاعتُه وحسنُ خلقه
57 -لا خير في الحب
المؤسس على الجمال الزائل عند المرأة ,
لأن
ثوب الجمال لا يقيم إلا فترة وجيزة , ثم يبدأ في الزوال حتى لا يبقى منه إلا
الظل ,
وقد لا يبقى منه شيء البتة . أما حب التعقل والآداب والأخلاق الحسنة في
المرأة
فيزداد يوما بعد يوم , لأن العقل يزداد في إدراكه ووعيه كلما تقدم الإنسان
في
السن . فلينتبه الرجل كثيرا إلى ذلك .
58 -المرأة
تحب من
أعماق نفسها أن ينفذ الزوج لها طلبا ( ولا أقول : يطيعها ) ويرفض لها طلبا
آخر . أما
أن يحرص زوجٌ على أن ينفذ لها كل طلباتها بلا استثناء ليرضيها ولتحبه
أكثر ,
فإن ذلك دليل على جهله بطبيعة المرأة التي ترى -في سلوك زوجها معها بهذا
الشكل -
علامةَ ضعف , وهي لا ولن ترتاح إلا في ظل الحياة مع زوج يحسن إليها , ولكن
يكون
في نفس الوقت أقوى منها .
59 -هناك
نوعية
من النساء كلما أحسن الزوج إلى الزوجة منهن كلما أساءت إليه . هذه المرأة
فهمت
أن طيـبة زوجها هو علامة ضعف , لذلك كافأته بأن ركِبت على ظهره كما يقولون .
وهذه
الزوجة ينطبق عليها قول القائل " اتق شر من أحسنت إليه " , فلينتبه
الرجل إلى
هذا
النوع من النساء .
60 -مما صح
عن
النبي صلى الله عليه وسلم , قوله عن النساء :" يكثرن اللعن( الشكوى والسب والشتم ودعوى الجاهلية و..وخاصة
المتزوجات ) ويكفرن العشير
( الزوج ) " فسئل
رسول الله عن معنى
ذلك
فقال : " لو أحسنت
إليها الدهر كله ثم أسأت إليها مرة واحدة لقالت ما رأيت منك خيرا قط ".
ولله
درُّ من قال بأن " المرأة لها
كيسان :
كيس مثقوب تحفظ فيه حسنات زوجها , ولها كيس آخر محكم الغلق ( يزيد ما فيه
ولا
ينقص ) تحفظ فيه سيئات زوجها "!. فلينتبه الزوج إلى ذلك حتى لا يفاجأ
61لزوجة – عادة- أشد
توترا وقلقا في مواجهة المحن , و" الخَلعَة " تعاني منها المرأة -
أكثر
من الرجل بكثير , فلينتبه كل زوج إلى ذلك .
62 -جمال المرأة الظاهري
هو أول ما يجلب الرجلَ , لكن الرجل
القوي
هو الذي يقاوم هذا الجمال ولا ينخدع به . والجمال يؤثر عادة في البداية , لكن
بعد
اتصال الرجل بالمرأة يضعُف تأثير الجمال ويأتي دور الطيبة والمزاج الحسن
والذكاء
وخفة الظل وحسن العشرة وسلامة القلب و ... وباختصار يأتي دور الإيمان
والعمل
الصالح , فلينتبه الرجل وليحذر من المبالغة في التعلق بالجمال .
63-أنفق
أيها الزوج على أهلك في اعتدال ولا تسرف ولا تبخل

64-لا تُعب
طعامَ
زوجتك , بل امدح خبرتها بفنون الطهي - ولو كنتَ مجاملا في ذلك في بعض الأحيان
- ووجِّه
امرأتك إلى خطئها بتوجيه رقيق ينفعها ولا يجرحها
65- لا تكن- أيها الرجل وأيها الزوج
- كسولا بحيث تهمل
إتقان
بعض الشؤون المنزلية كإصلاح بعض الأبواب أو النوافذ أو الحنفيات أو الخزانة
أو
المماطلة في استدعاء من يهتم بذلك .
66-حاول أن
تهتم
بالمناسبات السعيدة في حياة زوجتـك بما لا يتناقض مع شرع , مثل اليوم الذي
تزوجت
فيه , واليوم الذي حملت فيه لأول مرة , واليوم الذي وُلد لها فيه أول مولود
67-
"
الرجلُ
الذي ما يفتأ يسأل امرأته عما تريد , يستحق كل ما
يحدثُ
له في حياته الزوجية ", من هموم ومتاعب على رأسها : الإفلاس. لماذا ؟! . لأن
المرأة
مفطورة من خالقها على الخضوع للرجل القوي الذي يحسنُ إليها وهو قوي عليها ,
لا
الذي يحسن إليها وهو ضعيفٌ معها. والرجل الذي ما يفتأ يسأل امرأته عما تريد
وتطلب ,
ويقول لها باستمرار بلسان الحال أو المقال : (شبيك لبيك وعبدك بين يديك!) و
( طلباتك
أوامر ) و( أنتِ
تأمرين ) أو ما
شابه
ذلك ... , هو ليس قويا وإنما هو ضعيف , بل هو في قمة الضعف , ولا يمكن لزوجته
أن
تحترمه أو تقدره أو تخضع له كما يحب الله , أو تعتبره قواما عليها . وعليه يجب
على كل
رجل أو زوج أن ينتبه إلى هذه المسألة وأن يراعيها كل المراعاة , إذا أراد
لنفسه
أن ينجح في حياته الزوجية .
68 - أنا لا أنصح أبدا أيَّ رجل أن يتزوجَ بخارقة
الجمال لسببين أساسيين
الأول :
أنها
يمكنُ
أن تجلبَ لهُ الكثيرَ من الغيرةِ بسببِ خوفه الدائم والمستمر من أن يتطلعَ
إليها
غيرُه من الرجالِ بسبب جمالها الزائدِ . وهذا أمر يُتعبه ويُعذِّبه ويجلبُ له
الكثيرَ
من المتاعبِ.
الثاني
: أنها يمكنُ أن تتكبرَ عليه بجمالها الزائد فتمنعَه من حقه عليها أو
تفرضَ
عليهِ أن يعصيَ الله من أجلها أو أن يغضَّ الطرف عن معصيتها هي لله , سواء تم
ذلك
بطريقة مباشرة أو غير مباشرة
69طرفها , سواء اتهمهُ
أهلُـه أو بعضُ الناس . وهؤلاء يجب أن يقولَ لهم كلُّ واحد منا بعض الرجال الذين
بسبب حسنِ معاملة الواحد منهم لزوجته يـُـتَّـهم بأنه مغلوبٌ
يقوله
الغيرُ عنك من كذب وزور وبهتان ".
" إعمل
يا هذا بهدي الإسلام في الكتاب
والسنة
ولا تُهمك اتهامات الجاهلين والمُبطلين".
"حاول
يا هذا أن تُـقنعَ من تراه مستعدا
للسماعِ
منك , أن تُقنعهُ بالفرق بين كونك مغلوب من طرف زوجتك وبين كونك تُـحسنُ
معاملتَها
وتُعاشرها عِشرة طيـبـة " .
- "وأما
من تراه يكذبُ عليك ويتهمُـك
بالباطل
ولا يقبلُ في المقابل أيَّ نقاش معك , فلا تهـتمَّ بـه وأعرض عنه لأنه جاهل
والإعراضُ
عن الجاهلِ أحسنُ جواب له " .
- " ولا
تنس أيها الزوج المُحسن إلى
زوجتِكَ
أن حبلَ الكذب قصيرٌ , وأن الحقيقةَ فقط هي التي تجرحُ وأما الكذبُ فلا
يليقُ
أن يُقلقنا كما لا يليق أن نهتمَّ به" .
وأنا
هنا لا أتحدث عن المغلوب فعلا من طرف
زوجته ,
فهذا شخص لا يحترمه أحدٌ ولا يُـقدِّره أحد ولا ... وحتى زوجتُـه لا تحترمه
ولا
تُـقدِّره .

- علاقة
الرجل
بزوجته , العلاقة المثالية التي ترضي الله ثم تحقق سعادة الدارين : الدنيا
والآخرة
. , هذه العلاقة يجب أن تكون مبنية على دعامتين أساسيتين اثنتين
الأولى
: معاملة
طيبة
وعشرة حسنة لزوجته , يكسب بهما محبتها له .
الثانية
: جد وحزم مع زوجته , يكسب بهما
هيبتها
واحترامها وتقديرها له .
أما إن
توفرت المعاملة الطيبة وحدها ,
فيمكن
أن تفهم الزوجة ( مع الوقتِ ) طيبة زوجها معها وكأنها ضعف فتذله وتحتقره
وتركب
على ظهره ركوبا من الصعب على الرجل أن يتخلص منه بعد ذلك مهما حاول .
وأما
إن توفر الجد
والحزم
وحدهما , فيمكن أن يُنتج مع الوقت خوفا من المرأة لزوجها . وإذا أصبحت
المرأة
تخاف زوجها فما بقيت للحياة الزوجية طعم ولا لون ولا رائحة , وما بقي لها
معنى .
وأحسن
ما
يجب أن
يكون من الزوجة لزوجها : حب ومهابة .
[- من حق الزوجة
على
زوجها زيارتها لأهلها , وذلك لأن المرأة مطالبة ببر والديها وصلة رحمها مثل
الرجل
تماما . ومنه فإن من واجب الزوج أن يعين زوجته على هذه الطاعة , لأن عقاب من
يقطع
رحمه عند الله شديد ولأن قطيعة الرحم من كبائر الإثم ومن أقبح المنكرات . وأما
عن
خروج المرأة لزيارة والديها فيقول جمهور الفقهاء بأنه لا يجوز للزوج أن يمنع
الزوجة
من زيارة أهلها مرة كل أسبوع إن لم يستطع الأبوان الذهاب إليها لكبر سن أو
لمرض
أو لموانع أخرى. وقال آخرون بغير ذلك , لأن المسألة ( تحديد المدة ) ليس فيها
نص
شرعي من الكتاب أو من السنة الصحيحة , ولكنها مبنية فقط على اجتهاد تراعى فيه
جملة
أمور منها :
- الزوجة
بكر أم ثيب ؟
- الزوج
متزوج بامرأة واحدة أم بأكثر
- سكن
أهل
الزوجة
قريب من سكن الزوج أم بعيد ؟
- الزوجة
كبيرة في السن أم صغيرة
- العادة
والعرف
السائدان عند أهل الزوجة ثم عند أهل الزوجة .
إذا
تحقق نشوز المرأة وعظها الزوج برفق وذكرها بما
يقتضي
رجوعها عما ارتكبته , فإن استمرت على النشوز هجرها في المضجع بألا ينام معها
في
فراش واحد أو ينام معها في نفس الفراش لكن يعطيها ظهره ( لكن في الحالتين يجب أن
ينام
معها في نفس البيت ) ولا يباشرها ولا... , فإن لم يفد ذلك ضربها ضربا غير
مبرِّح
( لا يكسر عظما ولا يشين جارحة ) إن ظن الإفادة . ويمكن أن يُزادَ في الضرب
إن ظن
الإفادة . والترتيب السابق واجب شرعا . والهجر والضرب لا يسوغ فعلهما إلا إذا
تحقق
النشوز , أما الوعظ فلا يشترط فيه تحقق النشوز ولا ظن الإفادة

ليكن شأنك مع زوجتك كشأن المعلم مع تلميذه والوالد
مع ولده . علمها ودربها وخذ
بيدها حتى ترفعها إلى مستواك الرفيع الذي أنت فيه (
إن كان الأمر كذلك ) , لتستطيع
أن تجد منها الصديق الوفي و العشير الكريم .
- إن الأولاد هم حبة قلب الأم فلا يلومها أحد إذا
رأت
الدنيا بعيونهم وتذوقت طعم الحياة من خلال مشاعرهم
. والمرأة في الشيخوخة أحنى على
الرجل منها في الشباب , حيث يصبح اهتمامُها بالرجل
هو ما يشغلها بالدرجة الأولى ,
أما في السنوات الأولى من زواجها فهي تهتم بنفسها
وأولادها قبل اهتمامها بزوجها .
فلتنبه أخي الكريم إلى ذلك
-بقدر
ما يقتل ماضي المرأة ( مع رجال آخرين سواء بالحرام
أو حتى بالحلال ) حبَّ الرجلِ ,
بقدر ما يزيد ماضي الرجل ( مع نساء أجنبيات
بالحلال أو حتى بالحرام ) من حبِّ
المرأة له وتمسكها به . أما الشيء الذي لا تغفره
المرأة للرجل أبدا - مهما كان -
فهو غلطته مع امرأة أخرى بعد زواجه منها , فانـتـبـه
أيها الزوج إلى ذلك
الأفضل أن يُوجد مع الدين- الذي يشترطه الخاطبُ
فيمن يريدها أن تكون زوجته في
المستقبل- الثقافة المتوسطة ( أما إذا وُجِدت
العالية فيستحسن أن يكون مستوى الرجل
الثقافي أكبر حتى لا تتكبر عليه زوجته من حيث تدري
أو لا تدري ) ، وكذا القدرة على
شؤون البيت ، والسلامة من الأمراض المعدية , وقرب
مكان سكن أهلها من مقر سكناه هو ،
وأن لا تكون من قريباته نسبا .
-لأن
المرأة تراعي بالدرجة الأولى في زوج المستقبل
الصفات المعنوية والحنان , فإن أهم ما
يؤسِفها بعد الزواج من زوجها هو غياب هذا الحنان
والعشرة الطيبة ليلة دخوله عليها ,
لأنه عوض أن يدخل عليها كزوج يحبُّ زوجته , دخل
عليها كوحش يريد أن يأكلَ فريستَه ,
فلا تنس ذلك أيها الزوج .
- إن
هدية كلامية فيها تعبير عن الامتنان الصادق من
الزوج لزوجته هي في الغالب أجمل من
كل هدية مادية يقدمها الزوج لزوجته .
- المرأة تنشد في الحياة الفوز بكل شيء : بالزواج ،
بالحب ، بالمال , فهي وإن تزوجت وكانت تحب زوجها
وتوقن من حبه إياها , إذا أحست أن
هذا الزوج عاجز عن إمتاعها بشتى المباهج التي
تجلبها الثروة ويسمح بها توفر المال ,
قد تسوء أخلاقها , وقد تتبرم بقرينها وتقضي العمر
كله أو بعضه في شقاء . وسر غرابة
أطوار المرأة يرجع إلى أنها وقد عودها الرجل
الإسراف في الإعجاب بها , أصبحت ولا
همَّ لها إلا أن تستغل حبه لها وإعجابه بها لتفوز
من الحياة بما هو جدير بحسنها
وجمالها ( ولو كلفته ماديا ما لا يطيق ) . إن
المرأة بهذه الطريقة تنشد الزواج
لتكفل لنفسها الأمن والاستقرار في ظل نظام اجتماعي
يخدمها ، وهي تنشدُ الحبَّ لتكفل
نعيم نفسها وهناءة قلبها ، وهي تنشد المال ( مع أن
الحب والزواج أهم لها - لو علِمت
- من مال الدنيا كلها ) لتملك أسباب التمتع المادي
الذي يبهرها . والحق أن التعليم
المقترن بالتربية الصالحة هو الذي يُلزم المرأةَ
حد الاعتدال ويشعرها بالحد الفاصل
بين الحقوق الجائز التمتع بها وبين الخيالات
والأحلام الباطلة التي لا تثمر غير
الآلام . وفي وسع الرجل لو أحبَّ وأخلصَ وكان
صادقا في حبه ، ثابتا على ولائه ،
ذكيا في تفكيره , حكيما في تصرفاته , يعرف كيف
يمتع امرأته ويمتع ذاته بنفس الحقوق
وكيف يطالب امرأتَه ويطالب نفسَه بتأدية الواجبات ,
في وسعِ هذا الرجل- بإذن الله -
أن يؤثر
في المرأة ويصلح من طبيعتها ويجعل منها ملاكا في صورة إنسان .
-على
الزوج أن يفسح المجال لزوجته حتى تلتقي باستمرار
بنساء أخريات , لأن الرجل مهما خدم
زوجته وأحسن إليها , فإنها تبقى دوما تحتاج إلى
الجلوس إلى نساء تأخذ منهن ما لا
يمكن أن تأخذه من زوجها , وترتاح إليهن بما لا
يمكن أن ترتاح به مع زوجها
-إذا
كان الزوج قد مل الحياة الزوجية لعيوب اكتشفها في
زوجته , فعليه أن يصبـر عليها ولا
يفر من البيت فرار القائد من المعركة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لكل متزوج أو مقبل على الزواج *تتمة*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
arrif :: شــبــكـــــة المــــرأة المســلــيمة :: الحيــــــاة الــزوجـية-
انتقل الى: